موضوع تعبير عن الجيش المصرى العظيم بالعناصر بمناسبة 6 اكتوبرالافكار التي يحتاجحها الطالب هذا هو موضوع تعبير عن الجيش المصرى العظيم بالعناصر 2019 الافكار التي يحتاجحها الطالب , على مدار التاريخ المصرى لم يكن الجيش مجرد أداة للحروب بل كانت المؤسسة العسكرية نواة للتنمية الشاملة وقاطرة التحديث بالمجتمع والبوتقة التى تنصهر بها كل الخلافات الفكرية والدينية والجغرافية محققا الاندماج الوطنى واليد المصرية القوية المتحدة التى حوت امتدادات اقليمية وقومية وعربية
وتمكن الجيش المصري في يوم السادس من أكتوبر عام 1973 من عبور الخط وأفقد العدو توازنه في أقل من ست ساعات والذي وافق يوم كيبور أو عيد الغفران لدى اليهودمستغلين عنصري المفاجأة والتمويه العسكريين الهائلين الذان سبقا تلكالفترة ، كما تم استغلال عناصر أخرى مثل المد والجزر واتجاه أشعة الشمس مناختراق الساتر الترابي في 81 موقع مختلف وإزالة 3 ملايين متر مكعب منالتراب عن طريق استخدام مضخات مياه ذات ضغط عال ، قامت بشرائها وزارةالزراعة للتمويه السياسي ومن ثم تم الإستيلاء على أغلب نقاطه الحصينةبخسائر محدودة ومن ال 441 عسكري إسرائيلي قتل 126 وأسر 161 ولم تصمد إلانقطة واحدة هي نقطة بودابست في أقصى الشمال في مواجهة بورسعيد وقد اعترض أرييل شارون الذي كان قائد الجبهة الجنوبية على فكرة الخط الثابت واقترح تحصينات متحركة وأكثر قتالية ولكنه زاد من تحصيناته أثناء حرب الاستنزاف
إذا استدعت الظروف والأقدار أن تلبى القوات المسلحة نداء الداخل عندما يتعرض لأى طارئ،. فإنها دائما جاهزة إلى جانب الشعب لقد التحم الشعب والجيش لحماية الوطن.. إنها قصة المصريين فى كل زمان ومكان.. التكاتف وقت المحن والشدائد.. لا فرق بين الشعب والجيش والشرطة, فالشباب من أبناء مصر كونوا لجانا شعبية لحماية الشوارع والبيوت والممتلكات, والجيش والشرطة يتعاونان فى حماية أمن مصر مع اللجان الشعبية مع الشعب.. فكلنا أبناء مصر.. كلنا شعب واحد. لقد استطاعت القوات المسلحة أن تثبت أن هناك يداً تبنى ويداً تحمل السلاح وقد وضعتها الأحداث الأخيرة التى شهدتها مصر على المحك حيث استطاعت إعادة الأمن والسيطرة إلى الشارع المصرى بعد حالة الفوضى التى قام بها البعض واستغلها بعض العناصر المخربة والتى استهدفت أمن الوطن.
حيث تم تأمين مبنى التليفزيون ووزارة الخارجية والمتحف المصرى والوزارات الأخرى والمتاحف والمبانى الحكومية والمستشفيات ومحطات مياه الشرب ومحطات الكهرباء لمنع تسلل المخربين إلى هذه المواقع بعد أن استطاعت هذه الأيدى تدمير أقسام الشرطة وبعض الأحياء والمصالح الحكومية ونهب عدد من المتاجر
هذة صفحة خالدة من التاريخ المصري على مر عصوره .. يوم أن عبر المقاتل المصري الباسل أصعب مانع مائي عرفه التاريخ حاملا علم بلاده .. وحطم أقوى خط دفاعي عرفه التاريخ .. ودمر بيديه العاريتين أسطورة الجيش الذي لا يقهر.. في الساعة الحاسمة. الثانية وخمس دقائق يوم السادس من أكتوبر عام 1973 وبينما العدو غارق فى سبات عميق .. عبر الجندي المصري ليحطم الأسطورة…….. فى وضح النهار
تبدأ القصة عام 1965 عندما تعاقدت اسرائيل مع البحرية البريطانية علي امدادها بغواصتين متطوريتن لتنضم للبحرية الإسرائيلية، وفي 10 نوفمبر 1967 سلمت البحرية البريطانية قيادة الغواصة داكار الى البحرية الإسرائيلية وأوكلت قيادتها الي الرائد ( ياكوف رعنان )
ومكثت الغواصة “داكار” بإسكتلاندا لإتمام تجارب الغطس المتممة للدخول الي الخدمة، وبعد زهاء شهران هناك قررت العودة الي ميناء بورتسموث لتبدأ رحلتها المخطط لها مسبقا الي اسرائيل
وتحركت “داكار” من الميناء الإنجليزي صباح يوم 15 يناير تشق مقدمتها مياه البحر المتوسط … وبعد عدة ساعات وصلت برقية من القيادة البحرية الإسرائيلية تطلب من قائد الغواصة التواصل بميناء حيفا دوما وابلاغهم عن المنطقة المتواجدين بها طولا وعرضا كل 24 ساعة بالإضافة الي ارسال تلغراف بشكل دوري كل 6 ساعات للإطمئنان علي سير الرحلة
وعند مقربة من الحدود المصرية الغربية، صدرت اوامر ل(ياكوف رعنان ) بالتجسس علي أحواض لنشات الصواريخ المصرية بمقر قيادة القوات البحرية المصرية بالأسكندرية … ولم يكن الأمر بالتجسس عملا عسكريا إعتياديا، بل كان دافعه الأول غرور الإنتصار الزائف في 5 يونيو علي نحو ظن معه هؤلاء ان السلاح المصري الوحيد الذي لم يمسه التدمير (البحرية) قد انتشي واكتفي بتدمير وإغراق المدمرة إيلات ولن يطلب منه احد المزيد .
وعلي مسافة اميال قليلة من هدفهم المنشود تقدمت الغواصة ببطء مع منع اي اتصال لاسلكي داخل الغواصة او الي خارجها بل حتى عدم التحدث بصوت مرتفع .. وقتها لم يكن ضباط التنصت البحري المصريين يركنون إلى الخمول بل كانت أذانهم ترصد كل حركة فوق وتحت سطح البحر ولكنهم لم يصدقوا ان عدوهم قد جاء اليهم هذه المرة …جاء الي قدره المحتوم.
وتلقت هيئة عمليات القوات البحرية من عدة قطع بحرية تفيد بأن هناك صوت يبدو وكأنها غواصة تقترب من حدود مصر الإقليمية، وبسرعة اتخذ القرار بمهاجمة الدخيل المتبجح وضربه قسوة، وبنفس سرعة القرار خرجت لنشات الصورايخ من مخائبها وتحولت المدمرات والطرادات القريبة الي فريستها المؤكدة.
علم قادة الغواصة الإسرائيلية ان امرهم قد اكتشف فقرروا الإلتفاف بالغواصة والإتجاه الي المياه الدولية بأقصي سرعة ممكنة، وبدأ صوت محركات الغواصة بالإرتفاع شيئا فشئيا وبدأت فوضي الخوف تظهر علي اصوات طاقم الغواصة الإسرائيلية … كل ذلك ظهر امام شاشات ردار الأعماق لدي القوات البحرية المصرية، وتم تحديد مكان الغواصة بدقة محاصرتها دائريا وصدر أمر الي المدمرات بإلقاء قذائف الأعماق داخل نطاق الهدف.
وبدأت المدمرات بإلقاء القذائف واحدة تلو الأخري وبأعداد كبيرة … حتي صدرت أوامر مباشر من ( ياكوف رعنان) بالنزول الي أقصي عمق ممكن لتفادي الصدمة الإنفجارية التي يمكن وحدها ان تؤدي الي تدمير المعدات الإليكترونية داخل الغواصة بل وإصابة افرادها جميعهم بإنزلاقات غضروفية خطيرة قد تصل الي كسور بالعمود الفقري.
لكن هذه الإجراءات لم تفلح كمحاولة للهروب من العبوات الأنفجارية المصرية …. وبدأت الغواصة الإسرائيلية بالتداعي فحرقت مصابيح الكهرباء وشرخت شاشات الرادار وانكسرت انابيب ضغط المياه بالإضافة الي إصابة عدد كبير من طاقم الغواصة بكسور وإغماءات .. كان ذلك فقط من هول الأنفجارات المتاخمة والقريبة من الغواصة التي كانت تتلقي الصدمات الإنفجارية والشظايا بشدة علي كل جوانبها.
وتوقفت قطع البحرية المصرية عن القاء حممها بالمياه بعدما تأكدت ردارات الرصد السمعية بأنه لم يعد هناك أصوات او إشارات لاسلكية تصدر من الغواصة والتي بدأت بالإنزلاق الي أعماق بعيدة تتكفل وحدها بسحق الغواصة ومن فيها، وبعد عدة ساعات شوهدت بقع زيتية ومخلفات تطفو علي سطح المياه مما قطع الشك باليقين ان الغواصة قد قضي عليها .. والي الأبد .
وبعد إنتهاء العملية مباشرة ,,, علم الرئيس “جمال عبد الناصر ” بما جري .. لكنه رفض الأقتناع بأن الغواصة قد دمرت طالما لم يوجد دليل مادي يستند إليه , وقرر عدم الإعلان رسميا عن قيام سلاح البحرية المصري بإعتراض وحصار وتدمير الغواصة “داكار” .
وفي المقابل لم تتفوه إسرائيل بكلمة واحدة, بالرغم من انها كانت تنتظر خروج بيان رسمي يتحدث عن تدمير الغواصة الإسرائيلية الجديدة والتي لم تهنأ ولو ليوم واحد داخل مرفئها بميناء حيفا, وظل الأمر في طي الكتمان الي ان طلبت إسرائيل عام 1989 من مصر السماح لها بالبحث عن حطام الغواصة الأسرائيلية “داكار” وطاقمها المكون من 69 بَحارا أمام سواحل مدينة الإسكندرية
منقول للفائدة
.موضوع تعبير عن الجيش المصرى العظيم بالافكار
وتمكن الجيش المصري في يوم السادس من أكتوبر عام 1973 من عبور الخط وأفقد العدو توازنه في أقل من ست ساعات والذي وافق يوم كيبور أو عيد الغفران لدى اليهودمستغلين عنصري المفاجأة والتمويه العسكريين الهائلين الذان سبقا تلكالفترة ، كما تم استغلال عناصر أخرى مثل المد والجزر واتجاه أشعة الشمس مناختراق الساتر الترابي في 81 موقع مختلف وإزالة 3 ملايين متر مكعب منالتراب عن طريق استخدام مضخات مياه ذات ضغط عال ، قامت بشرائها وزارةالزراعة للتمويه السياسي ومن ثم تم الإستيلاء على أغلب نقاطه الحصينةبخسائر محدودة ومن ال 441 عسكري إسرائيلي قتل 126 وأسر 161 ولم تصمد إلانقطة واحدة هي نقطة بودابست في أقصى الشمال في مواجهة بورسعيد وقد اعترض أرييل شارون الذي كان قائد الجبهة الجنوبية على فكرة الخط الثابت واقترح تحصينات متحركة وأكثر قتالية ولكنه زاد من تحصيناته أثناء حرب الاستنزاف
إذا استدعت الظروف والأقدار أن تلبى القوات المسلحة نداء الداخل عندما يتعرض لأى طارئ،. فإنها دائما جاهزة إلى جانب الشعب لقد التحم الشعب والجيش لحماية الوطن.. إنها قصة المصريين فى كل زمان ومكان.. التكاتف وقت المحن والشدائد.. لا فرق بين الشعب والجيش والشرطة, فالشباب من أبناء مصر كونوا لجانا شعبية لحماية الشوارع والبيوت والممتلكات, والجيش والشرطة يتعاونان فى حماية أمن مصر مع اللجان الشعبية مع الشعب.. فكلنا أبناء مصر.. كلنا شعب واحد. لقد استطاعت القوات المسلحة أن تثبت أن هناك يداً تبنى ويداً تحمل السلاح وقد وضعتها الأحداث الأخيرة التى شهدتها مصر على المحك حيث استطاعت إعادة الأمن والسيطرة إلى الشارع المصرى بعد حالة الفوضى التى قام بها البعض واستغلها بعض العناصر المخربة والتى استهدفت أمن الوطن.
حيث تم تأمين مبنى التليفزيون ووزارة الخارجية والمتحف المصرى والوزارات الأخرى والمتاحف والمبانى الحكومية والمستشفيات ومحطات مياه الشرب ومحطات الكهرباء لمنع تسلل المخربين إلى هذه المواقع بعد أن استطاعت هذه الأيدى تدمير أقسام الشرطة وبعض الأحياء والمصالح الحكومية ونهب عدد من المتاجر
هذة صفحة خالدة من التاريخ المصري على مر عصوره .. يوم أن عبر المقاتل المصري الباسل أصعب مانع مائي عرفه التاريخ حاملا علم بلاده .. وحطم أقوى خط دفاعي عرفه التاريخ .. ودمر بيديه العاريتين أسطورة الجيش الذي لا يقهر.. في الساعة الحاسمة. الثانية وخمس دقائق يوم السادس من أكتوبر عام 1973 وبينما العدو غارق فى سبات عميق .. عبر الجندي المصري ليحطم الأسطورة…….. فى وضح النهار
هذا هو موضوع تعبير عن الجيش المصرى العظيم بالعناصر 2019 الافكار التي يحتاجحها الطالب
تبدأ القصة عام 1965 عندما تعاقدت اسرائيل مع البحرية البريطانية علي امدادها بغواصتين متطوريتن لتنضم للبحرية الإسرائيلية، وفي 10 نوفمبر 1967 سلمت البحرية البريطانية قيادة الغواصة داكار الى البحرية الإسرائيلية وأوكلت قيادتها الي الرائد ( ياكوف رعنان )
ومكثت الغواصة “داكار” بإسكتلاندا لإتمام تجارب الغطس المتممة للدخول الي الخدمة، وبعد زهاء شهران هناك قررت العودة الي ميناء بورتسموث لتبدأ رحلتها المخطط لها مسبقا الي اسرائيل
وتحركت “داكار” من الميناء الإنجليزي صباح يوم 15 يناير تشق مقدمتها مياه البحر المتوسط … وبعد عدة ساعات وصلت برقية من القيادة البحرية الإسرائيلية تطلب من قائد الغواصة التواصل بميناء حيفا دوما وابلاغهم عن المنطقة المتواجدين بها طولا وعرضا كل 24 ساعة بالإضافة الي ارسال تلغراف بشكل دوري كل 6 ساعات للإطمئنان علي سير الرحلة
وعند مقربة من الحدود المصرية الغربية، صدرت اوامر ل(ياكوف رعنان ) بالتجسس علي أحواض لنشات الصواريخ المصرية بمقر قيادة القوات البحرية المصرية بالأسكندرية … ولم يكن الأمر بالتجسس عملا عسكريا إعتياديا، بل كان دافعه الأول غرور الإنتصار الزائف في 5 يونيو علي نحو ظن معه هؤلاء ان السلاح المصري الوحيد الذي لم يمسه التدمير (البحرية) قد انتشي واكتفي بتدمير وإغراق المدمرة إيلات ولن يطلب منه احد المزيد .
وعلي مسافة اميال قليلة من هدفهم المنشود تقدمت الغواصة ببطء مع منع اي اتصال لاسلكي داخل الغواصة او الي خارجها بل حتى عدم التحدث بصوت مرتفع .. وقتها لم يكن ضباط التنصت البحري المصريين يركنون إلى الخمول بل كانت أذانهم ترصد كل حركة فوق وتحت سطح البحر ولكنهم لم يصدقوا ان عدوهم قد جاء اليهم هذه المرة …جاء الي قدره المحتوم.
وتلقت هيئة عمليات القوات البحرية من عدة قطع بحرية تفيد بأن هناك صوت يبدو وكأنها غواصة تقترب من حدود مصر الإقليمية، وبسرعة اتخذ القرار بمهاجمة الدخيل المتبجح وضربه قسوة، وبنفس سرعة القرار خرجت لنشات الصورايخ من مخائبها وتحولت المدمرات والطرادات القريبة الي فريستها المؤكدة.
علم قادة الغواصة الإسرائيلية ان امرهم قد اكتشف فقرروا الإلتفاف بالغواصة والإتجاه الي المياه الدولية بأقصي سرعة ممكنة، وبدأ صوت محركات الغواصة بالإرتفاع شيئا فشئيا وبدأت فوضي الخوف تظهر علي اصوات طاقم الغواصة الإسرائيلية … كل ذلك ظهر امام شاشات ردار الأعماق لدي القوات البحرية المصرية، وتم تحديد مكان الغواصة بدقة محاصرتها دائريا وصدر أمر الي المدمرات بإلقاء قذائف الأعماق داخل نطاق الهدف.
وبدأت المدمرات بإلقاء القذائف واحدة تلو الأخري وبأعداد كبيرة … حتي صدرت أوامر مباشر من ( ياكوف رعنان) بالنزول الي أقصي عمق ممكن لتفادي الصدمة الإنفجارية التي يمكن وحدها ان تؤدي الي تدمير المعدات الإليكترونية داخل الغواصة بل وإصابة افرادها جميعهم بإنزلاقات غضروفية خطيرة قد تصل الي كسور بالعمود الفقري.
لكن هذه الإجراءات لم تفلح كمحاولة للهروب من العبوات الأنفجارية المصرية …. وبدأت الغواصة الإسرائيلية بالتداعي فحرقت مصابيح الكهرباء وشرخت شاشات الرادار وانكسرت انابيب ضغط المياه بالإضافة الي إصابة عدد كبير من طاقم الغواصة بكسور وإغماءات .. كان ذلك فقط من هول الأنفجارات المتاخمة والقريبة من الغواصة التي كانت تتلقي الصدمات الإنفجارية والشظايا بشدة علي كل جوانبها.
وتوقفت قطع البحرية المصرية عن القاء حممها بالمياه بعدما تأكدت ردارات الرصد السمعية بأنه لم يعد هناك أصوات او إشارات لاسلكية تصدر من الغواصة والتي بدأت بالإنزلاق الي أعماق بعيدة تتكفل وحدها بسحق الغواصة ومن فيها، وبعد عدة ساعات شوهدت بقع زيتية ومخلفات تطفو علي سطح المياه مما قطع الشك باليقين ان الغواصة قد قضي عليها .. والي الأبد .
وبعد إنتهاء العملية مباشرة ,,, علم الرئيس “جمال عبد الناصر ” بما جري .. لكنه رفض الأقتناع بأن الغواصة قد دمرت طالما لم يوجد دليل مادي يستند إليه , وقرر عدم الإعلان رسميا عن قيام سلاح البحرية المصري بإعتراض وحصار وتدمير الغواصة “داكار” .
وفي المقابل لم تتفوه إسرائيل بكلمة واحدة, بالرغم من انها كانت تنتظر خروج بيان رسمي يتحدث عن تدمير الغواصة الإسرائيلية الجديدة والتي لم تهنأ ولو ليوم واحد داخل مرفئها بميناء حيفا, وظل الأمر في طي الكتمان الي ان طلبت إسرائيل عام 1989 من مصر السماح لها بالبحث عن حطام الغواصة الأسرائيلية “داكار” وطاقمها المكون من 69 بَحارا أمام سواحل مدينة الإسكندرية
منقول للفائدة