اخر اخبار حملة المقاطعة لمواقع جيف بيزوس أمازون وسوق دوت كوم
جيف بيزوس هو أغنى رجل في العالم ويمتلك ثروة تبلغ 127 مليار دولار , وهو مالك لجريدة الواشنطن بوست، وكان جيف بيزوس وجه اتهامات ومزاعم عن اختراق المملكة لهاتفه الخاص، الأمر الذي نفته السفارة السعودية مؤكدة على أن هذه الأقاويل سخيفة ودعا السعوديون لمقاطعة عملاق التجارة الإلكترونية، اعتراضا على السياسة التحريرية لصحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية المملوكة لصاحب أمازون جيف بيزوس وكتب أحد المغردين، المملكة أكبر سوق في الشرق الأوسط للتجارة الإلكترونية والمستهلك الأكبر لمنتجات المواقع الكبرى مثل أمازون وعلي بابا وسوق دوت كوم .اسباب حملة مقاطعة موقع امازون على تويتر
ونحن أمام نافسة وحرب اقتصادية كبرى قال موقع بيزنس إنسايدر إن مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي في المملكة تفاعلوا بغضب على الاتهامات المغرضة، لافتة إلى أنه تمت مشاركة مقاطع فيديو لحذف تطبيق أمازون من على الهواتف الذكية وتابع أن التغريدات قد تُنبئ بخسارة الشركة ملايين الدولارات على أيدي الشعب السعودي؛ كونه من أكبر الأسواق في الشرق الأوسط.
وغرد صحفي التليغراف راف سانشز بالهاشتاق قاطعوا منتجات أمازون، مشيرًا إلى أنه كان منذ قليل في المركز الثاني، وأن المواطنين السعوديين يتحدثون من خلاله عن غضبهم تجاه الأقوال المزعومة والحملة المغرضة ضد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، مؤكدًا على أن هذه ليست المرة الأولى التي يثبت فيها المواطنون مدى حبهم للقيادة السعودية.
وعلق المغرد سعد قائلا: "يجب مقاطعة أمازون. هناك بدائل كثيرة لهذه الشركة. صاحبها يملك واشنطن بوست التي تهاجم السعودية ليل نهار." وعلى نفس المنوال كتب محمد عبد العزيز: "#مقاطعه_امازون أي مقاطعة وأي كلام فاضي حاجتنا لهم تتجاوز أخطاؤهم بكثيرعن نفسي لن أقاطع ولن أسلم نفسي لتاجر تجزئة لا يراعي ظروفنا."المغردين تناولوا هاشتاق قاطعوا منتجات أمازن؛ لأن مالكه جيف بيزوس، مالك صحيفة واشنطن بوست، وجه اتهامات ومزاعم عن اختراق المملكة لهاتفه الخاص، الأمر الذي نفته السفارة السعودية مؤكدة على أن هذه الأقاويل سخيفة.
في حين كتب المغرد فيصل بن ناصر: "لم تستطيعوا التأثير في حملة مقاطعة الاتصالات السعودية والمراعي تريدون التأثير على امازون ... الذباب رجع بعد غياب يومين عن الساحة ليطربنا #مقاطعه_امازون. أما المغرد خالد فوصف المقاطعة بغير المجدية: "#مقاطعه_امازون غير مجدية لأن حجم الطلبات من السعوديين لايشكل ٪1 " وفي تغريدة أخرى تناول المنتجات التي طالب بها المغردون السعوديون بمقاطعتها ومنها، أمازون، سوق دوت كوم، وصحيفة الواشنطن بوست أيضًا.